.|.|.|.|.|.|.|.|.|.|.
..{~ شخصيـــــــــــ آعــرف ـــــــــــــتك~}..
.|.|.|.|.|.|.|.|.|.|.
[..
إسأل نفسك الأسئله التاليه وأجب بكلمة (أوافق) أو (لا أوافق) ولكن بدون تردد وبصراحه وصدق ...
ومن ثم ضع علام(1) لك إجابة بـ(اوافق) و(صفر) للإجابة بـ(لااوافق)
..ثم اجمع علاماتك واقرأ النتائج بدقة الأنتقال إلى الحلول ...
1- من الأفضل إخفاء مانفكر به عن الآخرين ...
2- الإكثار من النقاشات يسبب لنا التوتر ...
3- عادة مانعلم الوالدين بالافكار التي تدور بخلدنا حتى لو كانت لا تروق لهما ..
4- علينا أن ننفذ مانعتقد به دون الإنتظار لمن يرشدنا ...
5- النجاح يأتي عادة جراء الحظ السعيد أو مع الكثير من المساعده ..
6- علينا أن نثق بالقرارات التي نتخذها حتى لو لم يوافق عليها الآخرون ..
7- ضرورة تجنب المخاطرة استجابة لنصيحة الآخرين المخالفه لقرارتنا المتخذه ..
8- القناعه يوجود مساواة مع الآخرين ...
9- التفكير العميق بالذات يجلب السقم ..
10- المساعدات التي قدمتها كانت ذات فائده لحياة الآخرين ..
.|.|.|.|.|.|.|.|.|.|.
..[..النتائج..]..
8 نقاط فما فوق :
أنت مخـــــــــــــيف ..]
الحصول على هذا المجموع يظهر شكيمتك العاليه وقوة حضورك ....لكن ذلك يتطلب الاعتدال في بعض الحالات ...
خاصة عندما تكون مع الآخرين ...لأنهم قد يجدون في صرامتك الشخصية أمرا غير محبب...كما ولدى مقارنة قدراتك بالآخرين ستجد تفوقك لكن ذلك سيسبب لك بعض الإزعاج لنظره الآخرين إليك جراء الرهبه التي تخلقها عادة من حولك ..
.|.|.|.|.|.|.|.|.|.|.
من 5-7 نقاط :
انت أكثر صرامه مما تعتقد ..]
إذا كنت من هذه المجموعه فها يعني أن مستوى قوة شخصيتك فوق المتوسط ...وهذا الأمر يشجعك على تنفيذ ماتعتقده صحيحا ...حتى وان كان صعب التحقيق فأنت تؤمن بتنفيذ أفكارك دون الانتظار للحصول على الاتفاق في الآراء .... وهذه حاله تقودك ...لفقدان الصبر مع الآخرين الأقل منك ثقة بأنفسهم ...
.|.|.|.|.|.|.|.|.|.|.
من 3-4 نقاط :
أنت قليل الثقة بنفسك ..]
تمثل هذه المجموعه المعدل أو دونه من نقاط الاختبار وهو مايفسر طبيعه فقدان الثقة بالنفس التي ستكون عليها والتي تخلق عادة حالة التردد النفسي ..وعدم السعي لتحقيق الطموحات الشخصية ...
لأنك ستعزوها لسوء الحظ والفشل المتكرر ....وهذه الحالة تستنزف قدراتك الذاتيه مع الأيام وتجعلك في حالة دائمة من القلق والحيرة ..
من صفر إلى 2 :
أنت بحاجه حقيقه لإرشادات لتقوية إرادتك ..]
حصولك على هذه النقاط المتدنيه يؤكد تردي حضورك وتأثيرك ويؤكد من جهة أخرى حاجتك المستمره للآخرين ...لتكون أكثر اتكالا عليهم في ممارستك الحياتيه نتيجة لفقدان المبادرة الشخصية وعدم قدرتك على تقييم أي عمل دون موافقه أو طلب من الآخرين لأنهم في نظرك هم أصحاب الإراده في نشاطاتك ...
وهذا سينعكس سلبا على حياتك الشخصية ...خاصة وإذا كان لهؤلاء بعض النوايا الشريرة تجاهك ...
.|.|.|.|.|.|.|.|.|.|.
ولـــــــــــكــــــــــن لا تــــــــقلـــــــــق :
إذا كانت نتيجة الاختبارات مفاجئه للبعض ....فإن النصائح والإرشادات التالية يقدمها الخبراء تعيد لشخصيتك عناصر قويه ..
{..1..}
أجعل عقلك مسلكاً لحياتك :
النجاح في الحية يعتمد إلى حد بعيد على الدور القيادي لعقل الإنسان في تسيير دفة حياته والتحكم بتصرفاته ...
والابتعاد عن هذه الخصوصيه يعد قمة الضعف والوهن في الشخصية ...
لذلك عليك بالكشف عن افكارك أولا عند البحث في بعض الأمور المهمه والشائكه ومناقشتها مع نفسك كلا على حده ....لإختيار المناسب منها والتي ستقودك إلى الحلول الملائمه بعد تشخيص تلك التي لافائدة منها والتي قد تقودك إلى متاهه أنت في غنى عنها ....
{..2..}
تعلم كيف تنمي براعتك في الحدس وتوقع الأحداث :
عند اتخاذ القرارات المصيريه والصعبه ....عليك مراجعة كافة الخلفيات العائدة للموضوع لتقييمها ...
لتنمي على أساسها كافه التوقعات المحتمله كي لاتفاجأ بأمور لا تخطر على البال ...
والتي قد تواجهك بمواقف صعبة يمكنها قلب موازين القوى ضدك ...
فالحدس وتوقع الأحداث تعتبر من الأمور الضروريه لبناء كيان بشري متين لا تهزه الأعاصير والمواقف الصعبه ..
{..3..}
حاول أن تكسب الخبرة من المواقف الصعبة :
الحياة مليئه بالمواقف الصعبة والظروف غير المتوقعه ...
لكن لهذه المنغصات فوائد عديده لأنها تصقل الإنسان وتجعله أصلب عودا لتكسبه خبرة تعينة في تجاوز المحن القادمة ...
فالخوف من الفشل يبعدك عن اكتساب الصلابه والقوة والعزيمه ...بل يضعك في موقف الضعيف المتردد من الإقدام على اقحام مرافق الحياة ....
عند ظهور أية بوادر من روح المخاطرة ....فحاول أن تتجاوز ذلك بالأختلاط والمناقشة والدخول في معترك الحياة بما فيها من مجازفه وفوز وخسارة ...
وعليك تقبل النتائج برحابة صدر والاستفادة من الأخطاء...
{..4..}
انظر إلى الحياة من زوايا أخرى :
حاول أن تقارن أمور حياتك بالآخرين لاستنباط نقاط الضعف فيها وتحويله أخطائها إلى دروس مفيدة ضمن محاولاتك لتكون القدوة في تسيير أمور الحياة ...
فكلما واجهت ظروفا أخفقت في معالجتها فهي تكسبك خبرة لتقييم الحياة من زوايا مختلفه ...
فمن خلالها تتمكن من معرفه الفوائد التي حصلت عليها جراء تلك الظروف القاسية التي مررت بها ...
{..5..}
ابحث عن أسباب نجاحاتك السابقه ...
حاول أن تتذكر بسرعة عشرة من القضايا الصعبة السابقة التي خضت صراعا فيها وتكللت جهودك بالنجاح في حينا ...كي تكون أكثر أستعدادا لتقبل المشاكل الحالية وتخفيف الضغط النفسي الناجم عنها وإبعاد شبح الاستسلام المهين ...
فالأفكار الإيجابيه السابقة تعتبر سندا قويا في أية محنة لأنها تغذيك بعنصر النجاح والتفاؤل ..
.|.|.|.|.|.|.|.|.|.|.